مهرجان أجيال السينمائي 2024

كل الأفلام

واجما (قصة حب أفغانيه)

بدر - الأعمار من 18 وما فوق

للترجمة العربية اضغط على

بارماك أكرم / فيلم روائي طويل / أفغانستان ،فرنسا / ٢٠۱٣ / ٧٩ دقائق / ملوّن / HDCAM
بالفارسية / الترجمة بالإنجليزية ،العربية
الإهتمامات: يافع, دراما
العرض الأول في الشرق الأوسط وشمال افريقيا

الملخص

فيلم في المسابقة

رجل يعطل القنابل في حقول الألغام، ولكنه يعجز عن التنبؤ بانفجار سيقع في عائلته. فابنته واجما تقع ضحية إغراء مصطفى، النادل الذي يسحرها ويقيم معها علاقة غير شرعية. لذا تبدأ سلسلة من الأحداث الرهيبة: تكتشف واجما أنها حامل، فيرفضها مصطفى، ويكتشف والدها الموقف، وعندها يندلع العنف.
يحمل فيلم "واجما – قصة حب أفغانية" عنواناً تهكمياً عن قصد، ويلقي نظرة فاحصة وجريئة على واقع النساء اللاتي يقعن في مواقف لا مفر منها. يعتمد الفيلم على ظروف حية وأداء طبيعي، ولكنه يتخطى كونه مثالاً قوياً على سينما الواقع، فواجهته الواقعية تكشف عن تصميم متقن ومبدع يحفل بالرمزية العميقة. من خلال مشاهدة معارك الكلاب الوحشية في شوارع كابول أو فقدان الأب لتوازنه على الجليد الزلق أو رؤية المناظر الطبيعية الجميلة القاسية من نافذة الطائرة، لا يسعنا إلا أن نرى في تلك الصور تعبيراً مباشراً عن مشاعر الشخصيات.
حاز فيلم "واجما" على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان صندانس السينمائي عام 2013 وتم تقديمه ليمثل أفغانستان رسمياً في فئة أفضل فيلم أجنبي في جوائز الأوسكار. قد يمثل الفيلم لأفغانستان ما مثله فيلم "إنفصال" لإيران أو فيلم "4 أشهر و 3 أسابيع ويومان" لرومانيا.

نبذة عن المخرج

ولد بارماك أكرم في كابول في عام 1966 ويعيش الآن في باريس حيث درس الفنون الجميلة. حاز فيلمه الروائي الأول "فتى من كابول" (2008) على عدة جوائز وتم عرضه في مهرجان البندقية السينمائي. أخرج أكرام بضعة أفلام تجريبية ووثائقية، منها "جميع تلفزيونات العالم" (2009). وبصفته فنان موسيقي ومترجم وموسيقار، يستكشف أكرام الثقافة الأفغانية إلى جانب الشعر الفارسي.

طاقم العمل والتمثيل

إخراج
بارماك أكرم
سيناريو
بارماك أكرم
إنتاج
بارماك أكرم
مونتاج
بارماك أكرم، هيرف دي لوز، إيزابيل إنغولد
الموسيقى
بارماك أكرم، ماتيو شداد، سوشيلا رامان
تصوير سينمائي
بارماك أكرم
شركة مبيعات
كابولي للأفلام - أفغانستان
شركة الإنتاج
كابولي فيلم هاريرود
طاقم الممثلين
واجما باهار، مصطفى عبد الستار، حاجي غول، بريشنا باهار

blog comments powered by Disqus